An Unbiased View of تجربتي مع المدير المتكبر
في واحدة من التجارب التي تتحدث صاحبتها وقالت تجربتي مع الدكتور عصام شحرور بدأت عندما كنت ابحث عن افضل مركز متخصص في علاج السمنة ونحت الجسم.
ياسقا انت من الناس المحترمة بزيادة وفعلا انت اتظلمت في الفترة دي وانا كنت من الناس الشاهدة على ظلمك وهضم حقك في حاجات كتير في الفتره دي بس برضوا كنت دايما واقف في ظهرك وبقويك وطبعا بقولك (ياجنيور ) بس اكيد الفترة دي انت طلعت بيها بمعرفة ناس حلوة كتير وناس بنت تيت طبعا وفي نفس الوقت اتعلمت حاجات وخبره في بداية حياتك خلتك تقدر تصنف الناس وتتعامل صح بعد كدة ومفيش تجربة الا والواحد بيتعلم منها ياجنيوري وبالنسبة ليا كفاية عليهم بوست الاستقالة بتاعي روقتهم فيه.
فقط الشخص المتعجرف يمكنه مواجهة مثل هذه المشكلة بجهد متواصل.
تجنب التصادم مع المدير المنافق أو حاول أداء واجباتك دون تقصير أو اهتمام بطبعه
ذكر عالم النفس الدكتور "ويليام مولتون مارستون" بأن حب السيطرة هي إحدى الصفات الموجودة عند المدير المتسلط، فهو لن يكون صبوراً مع الموظفين الذين لا يجارونه، بل سيكون متطلباً دائماً وميالاً ومحباً للسلطة.
جميل أن يكتشف الموظف المشكلات التي تعوق مسيرة وتقدم العمل في المؤسسة، لكن الأجمل والأفضل؛ أن يقوم بدوره في محاولة وضع الحلول الممكنة لتلك العقبات أو المشكلات قبل طرحها على المدير؛ لا سيما أن رصد وتصيد المشكلات دائمًا خصوصًا إذا كان أمرًا متكررًا دن وضع حلول اضغط هنا حقيقية؛ سوف يثير ضجر وتحفظ المدير لا محالة.
يكون من المفيد أحياناً وضع نفسك مكان المدير صعب الإرضاء ومعرفة سبب هذا السُّلوك، فهل لوجود مقاييس جودةٍ شديدة الارتفاع؟ أو أنَّه يتعرَّض للضُّغوط من رؤسائه أيضاً؟ أم يرغب فقط في إحباطكَ.
يتعامل مع الموظفين بكثير من الحيادية، وكأنهم مجرد آلات، فلا يكترث للقدرة البشرية المحكومة بكثير من العوامل، ولا بالظروف التي قد يمر بها الموظف فتؤثر في إنتاجيته، هو يبحث عن الإنجاز وحسب؛ لذا لا مجال عنده للراحة أو الخطأ أو السهو أو التقاعس، ويضع كل الاعتبارات السابقة جانباً.
. قد تدعوه لفنجان قهوة أو قد تنجز له عمل عالق لديه أو قد تشاركه حديث خاص .. ولكن على جميع الأحوال حافظ على شخصيتك ولا تجعلها تنقاد وتجامل أكثر من اللازم من اجل كسب المدير.
تتحدث واحده من السيدات وتقول تجربتي مع الدكتور شادي مكي كانت عند الذهاب إليه بعدما عانت من قلق واكتئاب شديد للغايه.
الآن فقد جربت التسامح وحسّنت ثقتك بذاتك. حان الوقت الآن للحصول على سلاح جديد؛ وهو اللباقة!
عليك أن تفهم جيداً أن المشكلة وكل ما يحدث معك وتعانيه معه ليس بسببك، بل بسبب شخصيته؛ لذلك لا تحاول الغوص في الأسئلة، والبحث عن الإجابات؛ ذلك لأنك لن تجد تفسيراً، وكل ما ستحصل عليه هو إرهاق نفسك، والتأثير في ثقتك بها وفي رغبتك بالعمل.
المتكبر يجعل الآخرين يفقدون أعصابهم ويصبحون أسوأ مع أنفسهم. لذلك لا تستسلم أمامه، راقب ردود أفعالك بالتعاطف مع الذات واهتمامك طويل الأمد.
قهوة الذهب وهوس الاستعراض عند المشاهير و.. تساؤلات أخرى في المنتصف!